دماء في الرشاح.. أسباب ذبح "ثناء" لابنة زوجها "نادية" ووضع رأسها في كيس بلاستيك وإلقاء الجثة في مياه الصرف

دماء في الرشاح.. أسباب ذبح "ثناء" لابنة زوجها "نادية" ووضع رأسها في كيس بلاستيك وإلقاء الجثة في مياه الصرف




في واقعة جديدة من وقائع القتل والذبح التي تحدث بشكل شبه يومي، في جميع محافظات مصر، استطاع رجال أمن ومباحث القاهرة أن يكتشفوا ويتوصلوا إلى لغز اختفاء طالبة تبلغ من العمر 11 سنه، وذلك منذ أيام قليلة، بمنطقة المرج، والعثور عليها بعد ذلك مذبوحة ومقطوعة الرأس وملفوفة في كيس بلاستيك وملقاه في مياه الصرف الصحي بالمنطقة.

وبدأت القصة بعد اختفاء طفلة صغيرة لمدة سبعة أيام وتدعى “نادية” وقيام والدها “عوض ج إ ” 38 سنة، والذي يعمل فني تبريد وتكييف، بتقديم بلاغ للشرطة بتغيب ابنته بشكل مفاجئ وذلك بعد ساعات طويلة من البحث عنها في كل مكان، ولم يتم العثور عليها، وكان عوض والد الفتاه منفصل عن والدتها ولكن الطفلة الصغيرة صاحبة الـ11 عام كانت تتعلق بأبيها وتحبه حباً شديداً وكانت تجلس أغلب الأوقات مع والدها في بييته الذي يعيش فيه مع زوجته الثانية وكانت تتردد بين الحين والحين لزيارة والدتها.



وفجأة خرجت من عند والدتها وذهبت إلى بيت أبيها الثاني، وحدثت مشاجرة من مع الضحية وابن زوجة أبيها، فقامت “زوجة الأب” بضربها ضرباً شديداً فقالت الضحية لها سأقول لأبي، وكانت زوجة الأب تعلم مدى حب زوجها لبناته من زوجته الأولى، لذا حينما هددتها بإبلاغ أبيها قامت بذبحها وفصل رأسها عن جسدها ووضع الرأس في كيس والجسد في كيس والتخلص من جثتها بإلقاءها في مياه الصرف الصحي، وتم القبض على زوجة الأب واعترفت بكامل جريمتها، وقالت في التحقيقات أنه فعلت ذلك “عشان اخرسها وأخلص من قلة أدبها”.


دماء في الرشاح.. أسباب ذبح "ثناء" لابنة زوجها "نادية" ووضع رأسها في كيس بلاستيك وإلقاء الجثة في مياه الصرف




في واقعة جديدة من وقائع القتل والذبح التي تحدث بشكل شبه يومي، في جميع محافظات مصر، استطاع رجال أمن ومباحث القاهرة أن يكتشفوا ويتوصلوا إلى لغز اختفاء طالبة تبلغ من العمر 11 سنه، وذلك منذ أيام قليلة، بمنطقة المرج، والعثور عليها بعد ذلك مذبوحة ومقطوعة الرأس وملفوفة في كيس بلاستيك وملقاه في مياه الصرف الصحي بالمنطقة.

وبدأت القصة بعد اختفاء طفلة صغيرة لمدة سبعة أيام وتدعى “نادية” وقيام والدها “عوض ج إ ” 38 سنة، والذي يعمل فني تبريد وتكييف، بتقديم بلاغ للشرطة بتغيب ابنته بشكل مفاجئ وذلك بعد ساعات طويلة من البحث عنها في كل مكان، ولم يتم العثور عليها، وكان عوض والد الفتاه منفصل عن والدتها ولكن الطفلة الصغيرة صاحبة الـ11 عام كانت تتعلق بأبيها وتحبه حباً شديداً وكانت تجلس أغلب الأوقات مع والدها في بييته الذي يعيش فيه مع زوجته الثانية وكانت تتردد بين الحين والحين لزيارة والدتها.



وفجأة خرجت من عند والدتها وذهبت إلى بيت أبيها الثاني، وحدثت مشاجرة من مع الضحية وابن زوجة أبيها، فقامت “زوجة الأب” بضربها ضرباً شديداً فقالت الضحية لها سأقول لأبي، وكانت زوجة الأب تعلم مدى حب زوجها لبناته من زوجته الأولى، لذا حينما هددتها بإبلاغ أبيها قامت بذبحها وفصل رأسها عن جسدها ووضع الرأس في كيس والجسد في كيس والتخلص من جثتها بإلقاءها في مياه الصرف الصحي، وتم القبض على زوجة الأب واعترفت بكامل جريمتها، وقالت في التحقيقات أنه فعلت ذلك “عشان اخرسها وأخلص من قلة أدبها”.


..

الاكثر مشاهدة الان

كن متابع للمدونة